Aşık olmak güzel bir şey aslında, c

Aşık olmak güzel bir şey aslında, can yaksa da zaman zaman… Vazgeçemiyorsun, iflahını kurutsa da, ciğerini sökse de “istiyorum ulan istiyorum” diyorsun. Böyle bir şey işte aşık olmak. İki saniye önce sinir krizi geçirirken beş yaşındayken çekilmiş masumca bir fotoğraf, o fotoğraftaki çocukça gülüş unutturur sana her şeyi. Kızgın mısın? Küs müsün? Nefret dolu musun? Hepsini unutursun. Hatta belki de benim gibi gözyaşlarına hakim olamazsın. Ben değil miydim az önce kıskançlığımdan sinir krizi geçiren, bağırıp çağıran? Bendim elbette. Peki ya sonra? Bir fotoğrafla unuttum ne varsa… Gözyaşlarıma hakim olamadım. İstemsizce içten bir tebessüm oluştu suratımda. O fotoğrafta gülümseyen masum çocuğa kızamadım ben. Kıyamadım, yine dayanamadım. “Olsun.” dedim. “Canımı çok yaksa da seviyorum işte. Ondan başkasını da istemiyorum.” dedim. Yalan da değildi zaten. Halbuki o fotoğraf çekildiği gün ben daha annemin karnındaydım doğmamıştım. Keşke deriz ya hep, yine öyle bir an oldu keşke dedim, keşke o an doğmuş olsaydım, onunla bir olsaydım da o turuncu tişörtüyle sokakta oynayışını, o fotoğraf çekerken kadraja değil havaya bakışını görüp gülseydim. Dalga geçseydim onunla. “Şapşal oraya değil bak buraya bakacaksın.” diye. Keşke o gün ona aşık olsaydım, daha o zamandan tanısaydım onu. Bu güzel adamı bunca sene tanıyamamak, ondan mahrum kalmış olmak ziyadesiyle üzüyor çünkü beni. Canın kadar çok sevdiğin insanı daha çocukluğundan tanımak… Bundan daha güzeli olamaz. Peki daha ne kadar sevilebilir bir adam? Bilen varsa söylesin benden bu kadar. Ama dedim ya, güzel şey aşık olmak…

النتائج (العربية) 1:

أنه لأمر جيد أن يكون في الحب فعلا، يمكن القيام من وقت لآخر. Vazgeçemiyorsun، تزدهر على القيام kurutsanızda، وقال sökse "أريد اللعنة أريد"، كما يقول. شيء مثل هذا الوقوع في الحب مع. ثانيتين قبل سن الخامسة بينما ابتسامة صبيانية براءة مرسومة انهيار عصبي في الصورة صورة، وكنت قد نسيت أن لك كل شيء عن ذلك. هل أنت غاضب؟ أنت جنون؟ مليئة بالكراهية؟ نسيان كل منهم. ربما، مثل لي، لا يمكنك أن تكون في البكاء. ظننت أنني فقط غيور على بلدي انهيار عصبي، يصرخون؟ كان لي، بطبيعة الحال. وثم ماذا؟ لقد نسيت ما من صورة فوتوغرافية. دموعي. ابتسامة صادقة حدث لا إرادية في وجهي. أن الصورة لطفل بريء يبتسم العامة أنا. لم يكن لدى القلب، ومع ذلك لا يمكن أن تقاوم. وقلت "الحصول عليها". "أنا أحب فرايز الكثير هنا. بخلاف ذلك، لا أريد له أن يقول ". لم يكن كذبة. بيد أن الصورة قد اتخذ يوم ولدت كان karnındaydım أمي. وأتمنى أن تقول كل شيء، كان لا يزال لحظة وأود أن أقول أن، أنا أتمنى لو كان في تلك اللحظة ولدت، قد جرى معه أنه شاهد القميص البرتقالي في الشارع الذي اعتاد، الطريقة التي كنت بحثت في الهواء إطلاق النار ليس في إطار gülseydim. موجه يكون مهذبا له. "كنت تريد الذهاب لإلقاء نظرة هنا، لا تبدو هناك سخيفة". أتمنى لو كانت في الحب معه في ذلك اليوم، أنه لا يعرف له. هذا رجل جيد لتكون نفسك طوال هذه السنوات، المحرومين من لها إلى حد كبير نظراً لأنه يؤلمني. اللعنة عليك، للتعرف على المزيد من الناس التي تحب قدر ما طفلا. لا يمكن أن يكون أكثر جمالا من ذلك. كيف يمكن أن يكون محبوبا رجل؟ إذا كنت أقول هذا كل شيء بالنسبة لي. ولكن كما قلت، هذا شيء جميل في الحب...

النتائج (العربية) 2:

من الجميل أن يكون في الحب، في الواقع، من وقت لآخر ... لا تتخلى عن حياة الياك، في kuruts في الازدهار، والرئتين اللدغة أيضا "أريد أن أريد تحقيقه،" أقول لكم. شيء من هذا القبيل أن تكون هناك في الحب. قبل انهيار عصبي ثانيتين تهاجر صورة فوتوغرافية البريئة التي عمرها خمس سنوات، وقال انه لن أنسى كل شيء تلك الابتسامة الطفولية في الصورة. هل أنت غاضب؟ هل أنت مستاء؟ هل تكره؟ سوف ننسى كل شيء. أو ربما كنت لا تحب لي في البكاء. كنت الغيره فقط، وأنا لم يمر بي انهيار عصبي، يصرخ؟ بالنسبة لي، بالطبع. ماذا بعد؟ إذا كنت قد نسيت ما صورة يمكن أن يكون لي القاضي ... الدموع. كان هناك ابتسامة صادقة على وجهي لا إرادية. أن الطفلة الأبرياء يبتسم في الصورة، لم أكن. اللحوم لا يمكن، أنا لا يمكن أن نقف مكتوفي الأيدي. قلت: "كن أنت". "أنا أحب حياتي في الكثير من الياك للعمل. قلت أنا لا أريد لها ". إذا كنت لا يكذب. لقد ولدت كنت في بطني في حين أنها أكثر أمهات اليوم صور اتخاذها. وأتمنى لهم جميعا، أو مرة أخرى، كان لحظة قلت، وأتمنى، وأنا أتمنى لو كنت قد ولدت في تلك اللحظة، حيث أن اللعب في الشارع مع البرتقالي تي شيرت معها كان لي عائلة، عنيدا ومجرد الضحك ورؤية عدسة الكاميرا عند التقاط الصور لا تصل الرأي. موجة مرت، وكنت معه. وقال "Stupid'll تبدو أكثر من هنا لم يكن هناك". كنت أتمنى لو كان في الحب معه ذلك اليوم، كنت أعرف له من تلك الفترة. عدم الاعتراف هذا الرجل الجميل كل هذه السنوات، إلى أن يكونوا محرومين من ذلك لأنه مزعج للغاية بالنسبة لي. يمكن أن تحب الكثير من الناس يعرفون من الطفولة ... لا يمكن أن يكون أكثر جمالا. لذلك كم يمكن أن يكون محبوبا رجل؟ لك أن تقول لي إذا كان يعلم لي الكثير. ولكن قلت، وحسن أن يكون في الحب ...

النتائج (العربية) 3:

تقع في الحب مع أي شيء جيد، في الواقع، من وقت إلى آخر يمكن أن yaksa ... vazgecemiyorsun kurutsa يرتدون، وأود أن "cigerini sokse الاتصال أريد " . إذا كان هذا الأمر هو أن تقع في الحب مع. ثانيتين قبل بأزمة عصبية masumca خمس سنوات، أنه قد اتخذت صورة مع أمور طفوليّة الصورة تضحك unutturur كل شيء. أنت غاضب ؟ إنفلونزا ؟ هل تكره ؟unutursun جميعا. أو ربما مثلي اللذيذة - دموع من القاضي. لم أذكر أنني لم أقل غيرة العصبية قبل أن الأزمة مما جعل الكثير من الضوضاء ؟ طبعاً . ولكن ماذا بعد ذلك ؟ نسيت ما الصورة إذا كان هناك قاض ... لا تهمل رسالتي تبكي دون نجاح. كان يبتسم istemsizce suratımda من داخل . الصورة kızamadım يبتسم الأطفال الأبرياء. على kıyamadımأيضا. "أي." . " أحب حياتي ان yaksa للغاية. لا اريد له في آخر " " . لم تقع بالفعل. هذه الصورة في اليوم الأول من أمي أكثر karnındaydım dogmamıstım. أتمنى أن أستطيع أن أعتبر، ولكن إذا كانت هذه اللحظة اتمنى لو ان لي ولد ، تمنيت لو أن الوقت معه في أنني قد البرتقال قميص اللعب ومشاهدة الشارعصورة إطار لم يتلف في gulseydim. موجة gecseydim معه. ليس هناك "القذرة bakacaksın ابحث هنا." . أتمنى أنني قد سقطت في الحب معه هذا اليوم أنها tanısaydım. هذا هو الرجل الجميل الكثير من السنوات حرمان tanıyamamak لأنه يصل إلى أن أعرض لهم أيضا.إلى المفضلة لديك أصوات الناس إلى الاعتراف أكثر كتابات ... بل أجمل من هذا . ولكن ماذا عن مدى أكثر من الرجل ولكن تكون محبوبة ؟ إذا كان هناك أي شخص يعرفني لا تخفى . ولكن قلت ، أو أن تقع في الحب مع.